افتتح المدير العام للتعليم بمنطقة الجوف الدكتور سعيد بن عبدالله الغامدي، ورشة العمل الاستطلاعية لتطوير مناهج الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية في التعليم العام، والذي تنظمها شركة تطوير للخدمات التعليمية بالتعاون مع إدارة تعليم الجوف.
وبيَّن الغامدي أن الورشة تسعى لتحديد الأولويات والقضايا والمشاكل التي ينبغي أن تعالجها الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية.
وقال: "من خلال الورشة نستطيع تحديد ما هي الموضوعات والمهارات والقيم التي تبنى عليها الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية، وكيف يمكن أن نعزز قيم المواطنة والانتماء، وكيف لنا أن نحقق الترابط الرأسي والأفقي والتكامل بين مجالات الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية المتمثلة في التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية".
وأشار الغامدي إلى أن وزارة التعليم أولت اهتماماً كبيراً في تطوير المناهج، ومن ضمنها مناهج الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية، وذلك تحقيقاً لرؤية المملكة 2030 واستجابة لمتطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبشرية، ومواكبة للمتغيرات والمستجدات في مجالات العلوم المختلفة، وارتقاءً بالعملية التعليمية وتلبية لحاجات الفرد والمجتمع.
وزاد: "إن لهذه الورشة أهمية كبيرة تأتي انطلاقاً من أهمية الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية التي تربط بين البعد الزمني المتمثل في التاريخ والبعد المكاني المتمثل في الجغرافيا، والبعد الإنساني المتمثل في التربية الوطنية، التي تهتم بدراسة الإنسان وعلاقته بالبيئة والتأثير والتأثر بها وتعزيز قيم المواطنة".
وبيَّن الغامدي أن الورشة تسعى لتحديد الأولويات والقضايا والمشاكل التي ينبغي أن تعالجها الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية.
وقال: "من خلال الورشة نستطيع تحديد ما هي الموضوعات والمهارات والقيم التي تبنى عليها الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية، وكيف يمكن أن نعزز قيم المواطنة والانتماء، وكيف لنا أن نحقق الترابط الرأسي والأفقي والتكامل بين مجالات الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية المتمثلة في التاريخ والجغرافيا والتربية الوطنية".
وأشار الغامدي إلى أن وزارة التعليم أولت اهتماماً كبيراً في تطوير المناهج، ومن ضمنها مناهج الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية، وذلك تحقيقاً لرؤية المملكة 2030 واستجابة لمتطلبات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والثقافية والبشرية، ومواكبة للمتغيرات والمستجدات في مجالات العلوم المختلفة، وارتقاءً بالعملية التعليمية وتلبية لحاجات الفرد والمجتمع.
وزاد: "إن لهذه الورشة أهمية كبيرة تأتي انطلاقاً من أهمية الدراسات الاجتماعية والتربية الوطنية التي تربط بين البعد الزمني المتمثل في التاريخ والبعد المكاني المتمثل في الجغرافيا، والبعد الإنساني المتمثل في التربية الوطنية، التي تهتم بدراسة الإنسان وعلاقته بالبيئة والتأثير والتأثر بها وتعزيز قيم المواطنة".